رئيس الوزراء يرعى مهرجان ربيع الشعر لمؤسسة البابطين الثقافية

يرعى سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، مهرجان ربيع الشعر العربي الذي تقيمه مؤسسة عبدالعزيز البابطين الثقافية، وقد بلغ في هذه الدورة السنة العاشرة من عمره.
وأعرب رئيس المؤسسة الشاعر عبدالعزيز البابطين عن شكره وتقديره لسمو رئيس الوزراء مشيداً باهتمامه بالحركة الثقافية ورعايته لدورات مهرجان ربيع الشعر السابقة والتي قال البابطين إنها كانت دعماً معنوياً كبيراً يعكس وعي القيادة السياسية بأهمية الثقافة كعنصر في التنمية المجتمعية.
وأكد عبدالعزيز البابطين على ان المهرجان ينطلق في السادس والعشرين من شهر مارس ويستمر ثلاثة أيام، وأطلقت المؤسسة على هذه الدورة اسم الشاعر يعقوب عبدالعزيز الرشيد من الكويت، والشاعر مصطفى التل “عرار” من الأردن. ويقام المهرجان على مسرح مكتبة البابطين المركزية للشعر العربي.
ويصاحب المهرجان ندوة أدبية عن الشاعرين المحتفى بهما يستعرض من خلالها عدد من المتخصصين حياة الشاعرين ودراسات نقدية في أعمالهما الشعرية حيث تركا نتاجاً شعريا يستحق الدراسة والاكتشاف.
وذكر البابطين بأن كوكبة من الشعراء العرب من داخل الكويت وخارجها سوف يحيون هذا المهرجان حاملين تجارب شعرية مختلفة وحرصت المؤسسة على التنوع في الأجيال فاسحة المجال للقاء الإبداعي بين جيل الشباب والمخضرمين على منبر واحد في تكامل شعري حقق أهدافه في تكريس الشعر كحالة لغوية وإنسانية ووجدانية على مدى عقد من الزمن.
يذكر ان مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية تواكب في مهرجانها الشعري، احتفالات العالم بيوم الشعري العالمي الذي أقرته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة اليونسكو.

جامعة اكسفورد استعرضت الفرص التعليمية لطلبة المدرسة الإنكليزية في مكتبة البابطين

شاركت مجموعة من طلاب المرحلة الثانوية في مدرسة الكويت الانكليزية وعدد من الإداريين في اللقاء التنويري الذي أقيم في مكتبة عبدالعزيز البابطين ضمن التعاون الأكاديمي بين وزارة التعليم العالي وجامعة أكسفورد بشأن أبتعاث الطلاب الكويتيين إلى تلك الجامعة العريقة، وجاء تلبية لدعوة من الإدارة العامة للتعليم الخاص.
حضر اللقاء كل من وزير التربية وزير التعليم العالي د.محمد الفارس، ووكيل وزارة التعليم العالي د.حامد العازمي، والوكيلة المساعدة لشؤون البعثات والمعادلات والعلاقات الثقافية بوزارة التعليم العالي فاطمة سنان، المدير العام لمكتبة البابطين سعاد العتيقي، ومنصور المنصور من الادارة العامة للتعليم الخاص، إلى جانب عدد من طلاب المرحلة الثانوية بالتعليم العام والخاص.
واستعرض مدير ادارة الشرق الأوسط بجامعة أكسفورد اوجنيل روجان خلال اللقاء الخدمات التعليمية التي تقدمها الكليات المختلفة في جامعة أكسفورد، حيث شارك طلاب مدرسة الكويت الانكليزية في النقاشات المتعلقة بأمور التسجيل والتخصصات العلمية التي يمكن للطالب الحصول عليها من خلال دراسته الجامعية.

مجلس أمناء جديد لمؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية

أعلنت مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية عن تشكيل مجلس أمنائها الجديد للعام الحالي، وضم عددا من المفكرين والأكاديميين المتخصصين في مجال الأدب واللغة العربية وحوار الثقافات، وذلك تماشيا مع طبيعة نشاط المؤسسة المتعلق بالشعر والفكر والتواصل الثقافي مع شعوب العالم.
ويتألف مجلس الأمناء الجديد من: عبدالعزيز سعود البابطين رئيسا، وعبدالرحمن خالد البابطين أمينا عاما، وعضوية كل من: د.الطاهر حجار وزير التعليم العالي والبحث العلمي في الجزائر، ود.محمد الرميحي المفكر وأستاذ علم الاجتماع في الكويت، ود. زياد أبو لبن رئيس اتحاد الكتاب في الأردن، ود.سعاد عبدالوهاب عميد كلية الآداب في جامعة الكويت، ود.عبدالرحمن طنكول من المغرب أستاذ في النقد الأدبي، ود.عبدالله التطاوي من مصر، الأستاذ في الأدب العربي بجامعة القاهرة، ود.عبدالله المهنا الأستاذ في كلية الآداب بجامعة الكويت، والأكاديمي د.كمال عمران من تونس، ود. نادية أبو غازي من مصر أستاذة العلاقات الدولية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة القاهرة، ود. وجدان الصايغ استاذة اللغة العربية بجامعة ميتشغان الأمريكية، ود.يوسف بكار أستاذ اللغة العربية بجامعة اليرموك في الأردن.
وقال رئيس المؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين ان المؤسسة تعمل بين الوقت والآخر على الاستفادة من الخبرات العلمية فتضم الى مجلس أمنائها النخبة من الذين يمتلكون تطلعات علمية وثقافية تصب في تكريس رسالة المؤسسة في نشر اللغة العربية وثقافتها وتوسيع نطاق نشاطها عالميا في حوار الثقافات والتقارب بين الشعوب.
وشكر البابطين أعضاء المجلس السابق منوها بدورهم الايجابي بما قدموه من زخم علمي كبير للمؤسسة، وتمنى البابطين للمجلس الجديد اكمال المشوار الذي بدأته المؤسسة منذ عام 1989 وتفعيل الأهداف الفكرية التي اتسع نطاقها عالميا.

البابطين تحتفي ب«مصطفى التل» و«الرشيد» في ربيع الشعر

تحتفي مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية بشاعر الأردن مصطفى وهبي التل (عرار)، عبر ندوة أدبية يشارك فيها نخبة من النقاد العرب، وذلك ضمن فعاليات الموسم العاشر لمهرجان ربيع الشعر العربي، الذي ستقيمه المؤسسة من 26 إلى 28 أذار 2017، في مكتبة البابطين المركزية للشعر العربي في الكويت.
كما ستحتفي المؤسسة كذلك بالشاعر يعقوب عبد العزيز الرشيد من الكويت، عبر ندوة أدبية، فيما سيضم الموسم ثلاث أمسيات شعرية، يشارك فيها كوكبة من الشعراء العرب.
وينتظر أن تشهر المؤسسة مجموعة من الكتب الجديدة، بخاصة عن الشاعرين المحتفى بهما: «عرار» والرشيد.
وكانت الدورة السابقة من الموسم احتفت بالشاعرين: سليمان الجار الله من الكويت وبدر شاكر السياب من العراق. واقامت ثلاث أمسيات شعرية أحياها شعراء من داخل الكويت وخارجها، من بينها أمسية بعنوان «في حب الكويت» جاءت بمناسبة اختيار الكويت عاصمة للثقافة الإسلامية. وتزامنا مع المهرجان، واحتفالا به، كانت المؤسسة أصدرت مجموعة من الكتب، خصوصا عن الشاعرين المحتفى بهما، مثل: ديوان الشاعر سليمان الجارالله (خمسة أجزاء)، و»بدر شاكر السيّاب: شاعر القرن العشرين» (دراسة ومختارات) إعداد: د. ماجد صالح السامرائي، و»قراءة في شعر سليمان الجارالله» من تأليف د. نورية صالح الرومي، و»كاظمة في الشعر العربي» من إعداد أحمد زكي الأنباري، و»هو الذي رأى.. وقال: بدر شاكر السيّاب.. في شجونه ومتونه» من تأليف د. علي حداد، و»مرايا الشعر العربي المعاصر: رؤى نقدية» من تأليف د. عبد الله أحمد المهنا، و»ديوان عيلان عبدالله كردي» (مجموعة من الشعراء) (مجلدان) من إعداد الأمانة العامة للمؤسسة، و»تحية شوقي بين التأمير والتأبين»، وهو نصوص شعرية مختارة انتخبها وقدم لها د. محمد مصطفى أبو شوارب، إضافة إلى «كتاب وقائع مهرجان ربيع الشعر في الموسم الثامن» الذي جرى في آذار (مارس) من العام الماضي، وهو من إعداد ريم محمود معروف.

البابطين يدشن أكاديمية للشعر العربي في مكتبة البابطين المركزية

أنشأت مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية “أكاديمية عبد العزيز سعود البابطين للشعر العربي” و سوف تنطلق أولى دوراتها يوم السبت المقبل(21/1/2017) في مكتبة البابطين المركزية للشعر العربي. وتستمر لغاية الثالث من شهر فبراير.

وتقدم الأكاديمية دروسها مجاناً، وتشمل الطلبة من سن الثانية عشرة ولغاية الخامسة عشرة، وتدرس فيها عدة مواضيع مثل “تاريخ الشعر وأثره”، و”علم العروض” و”قراءة الشعر” و”فن الإلقاء”. وسوف يدرس في هذه الدورة كل من د.عبدالله غليس والشاعر عبدالله الفيلكاوي ومدربة فن الإلقاء نورة القملاس وسالم الرميضي ويمنح الطالب بعد تخرجه شهادة تفيد بالتحاقه بالأكاديمية.

وقد أكد عبدالعزيز سعود البابطين، أن هذه الأكاديمية هي مسعى من المؤسسة إلى تعزيز مكانة الشعر العربي في نفوس الأجيال كونه مصدراً مهماً من مصادر اللغة العربية التي تعمل المؤسسة منذ زمن على تكريسها سواء في داخل الوطن العربي أو نشرها خارجه من خلال الدورات والكراسي الجامعية التي تنشأ لهذا الغرض.

ودعا البابطين الأجيال الجديدة للاستفادة من هذه الأكاديمية لأنها تحتوي على دروس مهمة تفيد الطلبة في دراستهم وفي حياتهم العامة.

مركز «جابر الثقافي» استعرض سيرة الشاعر عبدالعزيز البابطين

استعرض مركز «جابر الثقافي» السيرة الثقافية والاجتماعية للشاعر عبدالعزيز سعود البابطين، في ندوة أدارها وزير التربية الأسبق د.رشيد الحمد والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأسبق عبدالله بشارة.

وعبر البابطين في كلمته عن فخره بمركز جابر الذي يعد أحد أهم الصروح الثقافية في المنطقة، مؤكدا حرص الشيخ جابر الأحمد، رحمه الله وعمله الدائم للازدهار بالثقافة والارتقاء بالجانب الثقافي وسعيه الدائم لأن تكون الكويت مركزا للثقافة.

وأشار إلى مدى اهتمامه وحبه للغة العربية خاصة وللثقافة عامة، مبينا انه أسس بعثة «سعود البابطين الكويتية للدراسات» عام 1974 ثم «مؤسسة جائزة عبدالعزير سعود البابطين للإبداع الشعري» عام 1989 والتي أصبحت لاحقا «مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية».

من جانبه، أشاد بشارة بجهود البابطين وحبه للخير والعطاء وعشقه للوطن والشعر وولعه بالثقافة، قائلا: إن البابطين نطق باسم الكويت في كل محفل وفي كل قارة تيسر له الوصول إليها.

واستمع حضور الندوة إلى سيرة البابطين الحافلة بالإنجازات العربية والعالمية باعتباره شاعرا ورجل أعمال معروفا حصل على العديد من الأوسمة الرفيعة إضافة إلى 14 شهادة دكتوراه فخرية. ويعتبر الشاعر عبدالعزيز البابطين من الشعراء المبدعين في مجال الشعر حيث اختارته الأكاديمية العالمية للشعر بفيرونا رئيسا شرفيا لها في عام 2011 خلفا للشاعر العالمي ليبولد سيدار سينجور.

وكان ديوانه الأول «بوح البوادي» صدر عام 1995 والديوان الثاني «مسافر في القفار» عام 2004.

وأسس البابطين الكثير من المراكز التعليمية والثقافية منها «مركز البابطين للترجمة» عام 2004 و«مركز البابطين لحوار الحضارات» في قرطبة بإسبانيا عام 2005 و«مركز البابطين لتحقيق المخطوطات الشعرية» في الإسكندرية عام 2007.

كما أسس العديد من كراسي اللغة والثقافة العربية في عدد من جامعات العالم واطلق اسمه على «كرسي لوديان للغة العربية» الذي أسسه عام 1636 وليام لود رئيس أساقفة كانتربري ورئيس جامعة أكسفورد آنذاك وتمت تسمية الكرسي بـ «كرسي عبدالعزيز سعود البابطين لوديان للغة العربية» عام 2006.

وقام البابطين أيضا ببناء العديد من المدارس في عدة دول وقدم المساعدات المختلفة للارتقاء بالجانب الثقافي واغلب مساهماته خارج البلاد تحمل اسم الكويت.

يذكر أن هذه الندوة هي الثانية التي يقيمها المركز منذ افتتاحه في أكتوبر الماضي، وانطلاق موسمه الثقافي الذي يستضيف من خلاله نخبة من المؤثرين في مختلف الاتجاهات الفكرية والأدبية والإعلامية ويطرح القضايا الثقافية المهمة.

مكتبة البابطين أهدت 7000 كتاب إلى مدينة سنار السودانية

أعلن سفير جمهورية السودان لدى الكويت محيي الدين سالم انشاء كرسي البابطين في جامعة سنار السودانية التي تعنى بالشعر والادب العربي، مؤكدا ان هذه واحدة من فوائد التواصل بين السودان والكويت في رعاية الادب العربي واللغة العربية، وان هذا الكرسي الجامعي يتخرج فيه العشرات من الشباب.

جاء هذا في استقبال رئيس مكتبة البابطين عبدالعزيز سعود البابطين لسفير جمهورية السودان بمناسبة اختيار مدينة سنار السودانية عاصمة للثقافة الاسلامية واهداء مكتبة البابطين 7000 كتاب إلى المدينة تسلمها السفير السوداني.

وأكد السفير السوداني ان انشاء هذا الكرسي الجامعي والذي يتخرج فيه الحاملون للولاء لاسرة البابطين ليس محصورا في الكويت فقط، بل في كل وطننا العربي الذي لا يتجزأ، مشيرا الى ان مكتبة البابطين من المؤسسات العربية الرائدة التي تقوم بدور مشهود في التراث الاسلامي ولأهمية ما يقوم به ابوسعود تم تقديم وسامين له من الرئيس السوداني عمر البشير للمبدعين العرب، احدهما وسام العلم والآداب والفنون الذهبي من الدرجة الاولى والذي يعتبر ارفع الاوسمة التي تمنحها جمهورية السودان وذلك لاسهام البابطين في دعم ورعاية المبدعين في مجالات الآداب والفنون والابداع العربي ولمجهوداته طيلة حياته في نشر الوعي واسهاماته الواضحة في مختلف الدول العربية في هذا المجال.

ولفت الى ان هناك تواصلا دائما مع هذه المؤسسة وتم عمل زيارات عديدة لها وآخر من زاره في ديوانه الرئيس سوار الذهب، وأكد ان هذا الاهداء القيم من مكتبة البابطين ينظف عقول شبابنا مما يحشى فيها من افكار اصبحت تؤرقنا كثيرا في هذا الوقت العصيب.

من جهته، اعرب الشاعر عبدالعزيز البابطين عن سعادته لمبادرة السفير السوداني للحضور لتسلم 7000 نسخة اهديت من مكتبة البابطين إلى مدينة سنار بمناسبة اختيارها عاصمة للثقافة الاسلامية، مؤكدا ان العلاقة مع الاخوة الاشقاء في السودان علاقة اخوية واقتصادية وثقافية، وقال: لقد كرمني الرئيس السوداني منذ خمس سنوات بوسام رفيع المستوى وكذلك كرمني في العام الماضي وهذا شرف كبير وتقدير للعلاقات القوية بين الكويت والسودان وتربطنا ايضا اهداف ثقافية عميقة نعتز بها.

أسماء المشاركين في مهرجان الشارقة الـ 15 للشعر العربي

كشف الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير بيت الشعر في الشارقة مدير مهرجان الشارقة للشعر العربي عن أسماء الشعراء المشاركين في المهرجان، الذي تنطلق فعاليات دورته الخامسة عشرة في الثامن من شهر يناير الجاري.

 

وبحسب ما أوضح البريكي فإن المهرجان الذي يحظى بدعم وحضور صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، قد اختار في دورة هذا العام تكريم كل من الشاعرين: إبراهيم محمد ابراهيم ( الإمارات )، ومحيي الدين الفاتح ( السودان )، حيث جرت العادة أن يتم في كل عام تكريم شاعرين تقديراً للعطاء الإبداعي الذي قدّماه.

 

أمّا الشعراء المشاركون فسوف يحيون ست أمسيات يستضيف قصر الثقافة في الشارقة خمساً منها، في حين تكون الأمسية الختامية في مقرّ بيت الشعر – قلب الشارقة، وسيشارك في أمسيات المهرجان لهذا العام كل من الشعراء:

 

محمد ابراهيم يعقوب ( السعودية )

 

هزبر محمود ( العراق )

 

شيخة المطيري ( الإمارات )

 

محمد عبدالباري ( السودان )

 

ناجي محمد الإمام ( موريتانيا )

 

محمد عريج (المغرب )

 

إيمان عبدالهادي ( الأردن )

 

يحيى الحمادي ( اليمن )

 

خليفة بن عربي ( البحرين )

 

زينب عامر ( الإمارات )

 

حسن ابراهيم الحسن ( سوريا )

 

زهير أبو شايب ( الأردن )

 

محمد عبدالمنعم الحناطي (مصر)

 

عبدالله العريمي ( عُمان )

 

بشرى عبدالله ( الإمارات )

 

يوسف رزوقة ( تونس )

 

الأخضر بركة ( الجزائر )

 

عبدالله الفيلكاوي (الكويت)

 

عبدالله بيلا ( بوركينا فاسو )

 

عبدالحميد اليوسف ( قطر )

 

طلال الجنيبي ( الإمارات )

 

علي الشعالي ( الإمارات )

 

حسين القباحي ( مصر )

 

جميلة الماجري ( تونس )

 

جدير بالذكر أن المهرجان سيشهد بالإضافة إلى الأمسيات الشعرية توقيع خمسة دواوين: ديوان للشاعر إبراهيم محمد إبراهيم من الإمارات، وديوان للشاعر محيي الدين الفاتح من السودان، وديوان للشاعر الدكتور طلال الجنيبي من الإمارات، وديوان للشاعر أشرف جمعه من مصر وديوان للشاعر أحمد الأخرس من الأردن.

 

وسيقام أيضاً ضمن فعاليات المهرجان برنامج فكري مصاحب يتضمن ندوتين الأولى بعنوان “تراسل الشعر العربي مع الفنون”، يشارك فيها الدكتور محمد الصفراني من السعودية، الدكتور أحمد محجوب من العراق، والدكتور رشا العلي من سوريا، الدكتور محمد القاضي من تونس، الدكتور حسين حموده من مصر، الدكتور محمد الديباجي من المغرب، أما الندوة الثانية فهي بعنوان “عام من الإنجازات”، ويشارك فيها الدكتور عبد الله ولد السيد من موريتانيا ، جميلة الماجري من تونس، حسين القباحي من مصر ، مخلص الصغير من المغرب، الدكتور الصديق عمر الصديق من السودان، والأستاذ فيصل السرحان من الأردن.

مجلة البابطين الثقافية الالكترونية
%d مدونون معجبون بهذه: