احتفت رابطة اعضاء هيئة التدريب للكليات التطبيقية بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب أمس الأول، برجل الاعمال، الشاعر عبدالعزيز البابطين، بمناسبة حصوله على جائزة السلام العالمية من مؤسسة البحر الابيض المتوسط لعام 2015، تقديرا لدوره الثقافي والفكري حول العالم.
وأكد وزير التربية والتعليم العالي، د. بدر العيسى، خلال الحفل الذي أقيم برعاية وزير الاعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود، ان جامعة الكويت اولى بتكريم شخصية ادبية تفخر بها الكويت، مثل الشاعر البابطين، مضيفا ان جميع مؤسسات الدولة، وعلى رأسها وزارة التربية، ستدعمه في حال ترشحه لجائزة نوبل للشعر.
من ناحيته، قال البابطين إن “هذا التكريم يعد بكل صدق وأمانة تكريما للوطن والشعب الكويتي المخلص، وللقيادة الانسانية الحكيمة المتمثلة بصاحب السمو الشيخ صباح الاحمد، الذي توج بلقب قائد العمل الانساني من اكبر هيئة دولية”، مضيفا ان مؤسسة عبدالعزيز البابطين ستنظم مؤتمر حوار الحضارات في اكتوبر المقبل بجامعة اكسفورد ببريطانيا.
بدوره، ثمن نائب رئيس مجلس الامة، مبارك الخرينج، دور البابطين في النهوض بالتراث العربي، ورعايته الشعر والأدب والفنون، حيث رفع اسم الكويت في الكثير من المحافل والمناسبات الدولية، معتبرا انه احد ركائز القوى الداعمة في المجتمع، التي لها تأثير تخطى محيطنا العربي والاسلامي الى العالمية.
وذكر الرئيس الفخري لرابطة اعضاء هيئة التدريب التطبيقي، فهد المعجل، ان البابطين سخر ما وهبه الله من مال للحفاظ على التراث الشعري والارتقاء بالثقافة والادب، حتى اصبح من ابرز الشعراء المعاصرين، مضيفا ان ما حصده من جوائز دولية يدعو للفخر والاعتزاز، مبينا ان هذا التكريم اقل ما يكون لشخص وهب حياته للثقافة والفكر.
وأكد وزير التربية والتعليم العالي، د. بدر العيسى، خلال الحفل الذي أقيم برعاية وزير الاعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود، ان جامعة الكويت اولى بتكريم شخصية ادبية تفخر بها الكويت، مثل الشاعر البابطين، مضيفا ان جميع مؤسسات الدولة، وعلى رأسها وزارة التربية، ستدعمه في حال ترشحه لجائزة نوبل للشعر.
من ناحيته، قال البابطين إن “هذا التكريم يعد بكل صدق وأمانة تكريما للوطن والشعب الكويتي المخلص، وللقيادة الانسانية الحكيمة المتمثلة بصاحب السمو الشيخ صباح الاحمد، الذي توج بلقب قائد العمل الانساني من اكبر هيئة دولية”، مضيفا ان مؤسسة عبدالعزيز البابطين ستنظم مؤتمر حوار الحضارات في اكتوبر المقبل بجامعة اكسفورد ببريطانيا.
بدوره، ثمن نائب رئيس مجلس الامة، مبارك الخرينج، دور البابطين في النهوض بالتراث العربي، ورعايته الشعر والأدب والفنون، حيث رفع اسم الكويت في الكثير من المحافل والمناسبات الدولية، معتبرا انه احد ركائز القوى الداعمة في المجتمع، التي لها تأثير تخطى محيطنا العربي والاسلامي الى العالمية.
وذكر الرئيس الفخري لرابطة اعضاء هيئة التدريب التطبيقي، فهد المعجل، ان البابطين سخر ما وهبه الله من مال للحفاظ على التراث الشعري والارتقاء بالثقافة والادب، حتى اصبح من ابرز الشعراء المعاصرين، مضيفا ان ما حصده من جوائز دولية يدعو للفخر والاعتزاز، مبينا ان هذا التكريم اقل ما يكون لشخص وهب حياته للثقافة والفكر.