(المجلس الوطني للثقافة) يوقع اتفاقية مع دار صينية لتوزيع اصداراته الكترونيا

(كونا) — وقع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب اليوم الخميس اتفاقية مع دار نشر صينية بهدف نشر وترجمة الاصدارات الحكومية واصدارات المجلس وتوزيعها الكترونيا عبر مكتبة الكترونية كبيرة تابعة لحكومة بكين.
وافاد المجلس في بيان له ان الامين العام المهندس علي اليوحة وقع الاتفاقية عن الجانب الكويتي فيما وقعها الدكتور تشي يانغ من دار (انتركونتننتال) الصينية للنشر وذلك بهدف توزيع ونشر الاصدارات الكترونيا من خلال موقع (تلك الكتب) الصيني.
وذكر المجلس ان مدة الاتفاقية ثلاث سنوات وتشمل الكثير من الجوانب الثقافية والاهتمام بتطوير العلاقات الثقافية الكويتية الصينية واهمها الاتفاق على توزيع الاصدارات الحكومية واصدارات المجلس ونشرها عبر الناشر الالكتروني (تلك الكتب) وتبادل وترجمة الاصدارات.
واوضح البيان ان هذه الاتفاقية تؤكد الحفاظ على الملكية الفكرية وحقوق النشر والتأليف وعدم اجراء أي تغيير على محتوى الكتب.
وتلزم الاتفاقية موقع (تلك الكتب) بإنشاء حساب خاص للناشر ليتمكن من الاطلاع على حركة المبيعات والتقيد بعدم توزيع نسخ ورقية للكتب المرخص له بنشرها الكترونيا.
ويعتبر موقع (تلك الكتب) منصة توزيع إلكترونية تابعة لمؤسسة حكومية صينية للنشر الخارجي تسعى الى توزيع الكتب العربية الكترونيا داخل الموقع وخارجه.
ويهدف هذا المشروع الفريد الذي تأسس عام 2015 والتابع لحكومة جمهورية الصين الشعبية إلى نشر العلم والمعرفة عبر توفير أفضل خدمة للقراءة الإلكترونية من خلال تطبيقات متاحة للأجهزة والهواتف.

متخصصون يبحثون على هامش معرض الكويت الدولي للكتاب تحديات التكنولوجيا والنشر الرقمي

بحث عدد من المتخصصين من الكويت ودول خليجية اليوم السبت التحديات التي تواجهها دور النشر والتي قد تهدد أسواقها خصوصا في الخليج العربي وأبرزها النشر الرقمي والتكنولوجيا.
وتناول هؤلاء المتخصصون ضمن مشاركتهم في الحلقة النقاشية بعنوان (النشر العربي وأسواق الخليج) التي أقيمت على هامش معرض الكويت الدولي ال42 للكتاب موضوع سيطرة التكنولوجيا على حياتنا اليومية وهيمنتها في شتى المجالات بما في ذلك دور النشر.
وقال مدير إدارة معارض الكتاب في المجلس الوطني للثقافة والفنون في الكويت ومدير معرض الكويت للكتاب سعد العنزي إن أهمية الحلقة التي تعقد بالتعاون بين المعرض واتحاد الناشرين العرب تأتي من تعريفها بالكتاب وتناولها هموم الناشرين في الوطن العربي عموما والخليج خصوصا.
ولفت العنزي إلى اهتمام الكويت الدائم وسعيها إلى نشر الوعي وخدمة النشر العربي مشيرا إلى استضافة البلاد في وقت سابق من هذا العام الاجتماع الثاني لمديري معارض الكتاب في الوطن العربي الذي خرج بتوصيات مهمة تخص الثقافة والنشر عموما.
وذكر أن معارض الكتاب الخليجية تلقى دعما كبيرا من الحكومات المحلية مما يجعلها معارض متميزة من شتى الجوانب كالبنية التحتية والإمكانيات والمنشآت والخدمات والقاعات المسخرة للمعرض.
واعتبر انه بناء على ذلك “لا لوم على المعارض نفسها كإمكانيات وهنا تكون الكرة في ملعب الناشر من حيث البحث عن أفضل الطرق للتسويق واستقطاب المؤلفين اللامعين للتطوير من نشره وعناوينه”.
من جانبه تحدث المدير العام لدار الوراق السعودية للنشر محمد السباعي عن تاريخ وبدايات النشر في بلاده التي كان لموقعها الجغرافي ومكانتها الدينية أثر بالغ في استقطاب حركات التأليف والنشر في بدايات القرن التاسع عشر.
وأضاف السباعي أن ذلك بدأ عبر مراحل متعددة لاسيما في منطقة الحجاز لوجود الحرمين الشريفين فيها وكثرة الوافدين إليها وحركة نقل العلوم النشيطة ما بينها وبين مصر نظرا إلى قربها الجغرافي.
ولفت كذلك إلى أن بدء النهضة ككل في الدولة وظهور الجامعات أدى إلى ظهور مناخ مناسب للتأليف والطباعة في المملكة العربية السعودية وأن فترة التسعينيات تميزت بأنها علامة فارقة في مجال النشر إذ ظهرت مكتبات و دور نشر كبيرة تنافس في إنتاجيتها الدول الناشرة المعروفة.
أما رئيس اللجنة الاستشارية لمؤتمر أبوظبي للترجمة علي الشعالي فتحدث في الحلقة عن أهمية توحيد الرؤى بين الجهات المسؤولة عن التأليف والنشر والتوزيع من جهة والجهات المستهلكة للكتب كوزارات التربية والثقافة والإعلام والمكتبات من جهة أخرى في سبيل ضخ الجهود باتجاه واحد للخروج بإنجاز مأمول.
وأضاف الشعالي أن دولة الإمارات تدعم وتؤسس عدة مبادرات في هذا المجال مثل مبادرة (ثقافة بلا حدود) ومبادرة تزويد المكتبات ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم والمنح الثقافية في الترجمة أملا بجعل الإمارات إحدى عواصم النشر العربي مع السعي الحثيث إلى التغلب على المعوقات ومنها ارتفاع تكلفة الطباعة المحلية.
يذكر أنه يقام على هامش معرض الكويت الدولي للكتاب ال 42 عدد من الفعاليات والحلقات النقاشية والندوات الثقافية والاجتماعية طوال المعرض الذي يستمر حتى 25 نوفمبر الجاري على أرض المعارض الدولية بمنطقة مشرف.

اتحاد (الناشرين العرب) يوصي بقاعدة بيانات للكتاب العربي واعتماد قائمة أسعار موحدة بالدولار

دعا اتحاد (الناشرين العرب) اليوم الجمعة الى انشاء قاعدة بيانات للكتاب العربي لتبادل الحقوق باللغتين العربية والإنجليزية واعتماد قائمة أسعار موحدة بالدولار الأمريكي.
جاء ذلك ضمن توصيات لجنة مديري معارض الكتب العربية في ختام أعمال الإجتماع الثاني من الدورة الثامنة لمجلس إدارة اتحاد الناشرين العرب الذي تواصل على مدى يومين في دولة الكويت تحت شعار (الواقع .. والمأمول).
وتضمنت تلك التوصيات انشاء قاعدة بيانات لتبادل الحقوق تساعد الناشرين في بيع حقوق الكتب خاصة أثناء مشاركتهم في المعارض الدولية والإقليمية التي تنظم البرامج المتعلقة ببيع الحقوق الى جانب ارسال قوائم دور النشر المشاركة في المعارض العربية لاتحاد الناشرين العرب لإبداء الرأي والمشورة في حال وجود مخالفات على تلك الدور.
واوصت باعتماد قائمة أسعار موحدة بالدولار الأمريكي مع مراعاة القوة الشرائية والتكلفة المترتبة على دور النشر خلال المشاركة في المعارض العربية على أن لا تكون الاختلافات مبالغ فيها فضلا عن عقد جلسات حوارية أثناء المعارض لتبادل المعلومات.
وشملت التوصيات ضرورة تفعيل برنامج الاستضافة للناشرين الجدد بالتعاون مع اتحاد الناشرين العرب للذين يقدمون مستوى رفيع في إنتاجهم المعرفي أسوة ببعض المعارض الدولية والعربية وإشراكهم في البرامج المهني.
ومن بين التوصيات كذلك اقرار تخفيض رسوم الاشتراك بالمعارض على آلا يتجاوز سعر المتر 110 دولار امريكي ومشاركة اتحاد الناشرين العرب فى اللجان المنظمة لإقامة المعارض كشريك أساسي وإلغاء رسوم التأشيرات للمعارض أسوة بمعارض كثيرة في العالم العربي.
وتركز الاجتماع على واقع النشر والكتاب في المعارض العربية وتفعيل القرارات والتوصيات الصادرة عن الإجتماع الأول (الإسكندرية) اضافة الى بحث الصعوبات والمعوقات التي تواجه صناعة النشر فى الوطن العربي وأشكال الإعتداء على حقوق الملكية الفكرية والتحديات التي تواجه الكتاب الورقي فى ظل التطورات المتسارعة بالنشر الإلكتروني والرقمي.
ومن المقرر وفق ما اعلنه مدير معرض أبو ظبي الدولي للكتاب محمد الشحي استضافة بلاده اعمال الإجتماع الثالث على ان يحدد تاريخه بالتشاور مع الاتحاد.

طلال الرميضي : ملتقى (يوم المترجم) يدعو لتنظيم الترجمة ودعم المترجمين .

قال امين عام رابطة الادباء الكويتيين طلال الرميضي ان ملتقى (يوم المترجم) الذي نظمته الرابطة اليوم الاربعاء يهدف الى تيسير موضوع الترجمة وتسييره بشكل منظم للمستقبل من خلال تشجيع المؤسسات المعنية ودعم المترجمين.
واضاف الرميضي في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) على هامش الملتقى ان موضوع الترجمة حيوي ومهم ويحتاج الى تضافر الجهود للنهوض به مؤكدا افتقار المكتبة العربية للعديد من المصادر والكتب المترجمة من العربية الى اللغات الاخرى وبالعكس.
واشار الى وجود مشاريع مميزة في مجال الترجمة على مستوى الوطن العربي اثرت المكتبة العربية من خلال المطبوعات التي تقوم بطباعتها ومنها مشروع (كلمة) التابع لهيئة ابوظبي للثقافة والسياحة.
واشاد الرميضي بجهود مركز البحوث والدراسات الكويتية والمجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب ومؤسسة الكويت للتقدم العلمي ودار الدكتورة سعاد الصباح ومكتبة عبدالعزيز البابطين للشعر في مجال ترجمة المطبوعات الى اللغة العربية.
ونوه بالدور البارز للمجلس الاعلى للثقافة في مصر ودارة الملك عبدالعزيز في السعودية في خدمة اللغة العربية من خلال عملية الترجمة.
ومن جانبه قال عضو اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور عايد الجريد ل(كونا) ان هذا الملتقى يضم نخبة من المترجمين الكويتيين والمثقفين والمهتمين بالترجمة في العديد من اللغات منها الفرنسية والانجليزية واليابانية والروسية لعرض تجاربهم للاستفادة منها من اجل التطور والارتقاء في هذا المجال.
واعتبر ان الترجمة وادبها من المجالات الهامة في البلاد مؤكدا اهمية دور المترجم في ابراز ثقافة بلده وعرض ثقافات الدول الاخرى.
واقيمت جلستان ضمن الملتقى استعرضتا اثر الترجمة في العلوم الانسانية وتجارب المترجمين حملت الاولى عنوان (اثر الترجمة في العلوم الانسانية) وترأسها عضو الرابطة والباحث في تاريخ الكويت فهد العبدالجليل.
وتحدث فيها كل من المترجم الدكتور عطية الظفيري عن (اللغة الانجليزية) والدكتور يعقوب الشمري (اللغة الفرنسية) والدكتور يوسف البدر (اللغة الانجليزية) والدكتور بدر الفيلكاوي (اللغة اليابانية) وجوده الفارس من لجنة التعريف بالاسلام.
وجاءت الجلسة الثانية بعنوان (تجربتي مع الترجمة) وترأسها الكاتب والمهندس بدر العتيبي وتحدث فيها كل من الدكتور محمد الانصاري عن (اللغة الروسية) والدكتور ناصر الكندري (اللغة الروسية) وسناء تقي (اللغة الفرنسية) وفاطمة المفرح (اللغة الانجليزية) وفيصل الظفيري (اللغة الانجليزية).
وقام المترجم الدكتور طارق فخر الدين عقب انتهاء الجلستين بعرض التوصيات التي توصل لها الملتقى حيث دعا الى زيادة عدد الكتب المترجمة الى اللغة العربية نظرا لان العدد الحالي لا يرقى الى المستوى المطلوب.
وذكر ان الملتقى اوصى بضرورة الالتفات الى تمويل عمليات الترجمة لتشجيع المترجم وضرورة تأهيله وتدريبه لكي يواكب تطورات اللغة التي يترجمها مؤكدا على أهمية التنسيق بين الدوائر الحكومية والدوائر الثقافية وايجاد مؤسسات محترفة ترعى وتدعم عمليات الترجمة في الكويت.
واقيم على هامش الملتقى معرض (نوادر الاصدارات الاجنبية) لمقتنيات الباحث في تاريخ الكويت وأمين صندوق الجمعية الكويتية للتراث فهد العبدالجليل والذي احتوى كتبا اجنبية قيمة ونادرة عن الكويت.
يذكر ان رابطة الادباء الكويتيين تأسست عام 1964 بفضل جهود نخبة من الادباء في البلاد الذين استشعروا ضرورة وجود كيان يجمعهم فتقدموا آنذاك بطلب لاشهار الرابطة وحظي بموافقة وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل واشهرت رسميا في شهر يناير عام 1965.

بدء فعاليات مهرجان (العيون) العالمي للشعر في المغرب بمشاركة كويتية

بدأت بمحافظة العيون المغربية اليوم السبت فعاليات الدورة الثانية من مهرجان العيون للشعر العالمي بمشاركة شعراء وأدباء وكتاب وأكاديميين من دول عربية بينها دولة الكويت التي يمثلها الشاعران فالح بن طفلة وميسون السويدان إلى جانب ممثلين لدول وأوروبية وأمريكية وآسيوية وأكاديميات دولية للشعر.
وقالت مديرة المهرجان فاطمة الغالية الليلي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) على هامش الجلسة الافتتاحية للمهرجان “إن الهدف الأساسي للمنظمين هو تحويل هذا الملتقى الشعري العالمي إلى منصة حاضنة للشعراء من كل دول العالم من أجل ترسيخ قيم الحوار والسلم والتعايش بين الشعوب والأمم” مضيفة أن الشعر خير سفير لنشر القيم النبيلة والمبادئ الإنسانية السامية.
وأوضحت الليلي “أن هذه النسخة من المهرجان التي تنظمها محافظة جهة العيون – الساقية الحمراء (جنوب المغرب) برعاية العاهل المغربي الملك محمد السادس اختارت لهذه الدورة موضوع (دور الشعر في ترسيخ قيم السلم والتعايش) واستقطبت إليها عشرات الشعراء والمبدعين من دول العالم يجمعهم هاجس واحد هو نشر الحب والسلم بين الشعوب والأمم”.
ولفتت إلى أن من بين أهداف المهرجان أيضا إقامة حوار مفتوح بين الشعراء العرب ونظرائهم من دول العالم لتشجيع الحوار والانفتاح والتعاون في بناء جسور الثقة والتفاهم ونبذ التعصب والعنف والانتصار للقيم الإنسانية المشتركة.
ونوهت بالمشاركة الكويتية في المهرجان مشيرة إلى “أهمية دور دولة الكويت في دعم المبادرات الثقافية بالوطن العربي عموما وبالمغرب بصفة خاصة” مذكرة بزيارة عبدالعزيز سعود البابطين إلى المنطقة وتنظيم مؤسسة البابطين إحدى فعاليتها الشعرية في المنطقة ما شكل دعما في إطلاق هذا المهرجان.
من جانبه قال الشاعر الكويتي فالح بن طفلة في تصريح مماثل ل(كونا) “إن مشاركتنا في هذا المهرجان العالمي للشعر يأتي تلبية لدعوة كريمة من أشقائنا المغاربة” مؤكدا “أنها مناسبة مهمة للتواصل مع شعراء عرب وأجانب للحوار والنقاش حول أهمية الشعر في نشر القيم الإنسانية النبيلة بمواجهة ثقافة الهدم والدمار”.
يذكر أن النسخة الأولى من المهرجان في العام الماضي شهدت تكريم مجلس أمناء مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين للابداع الشعري الشاعر عبد العزيز سعود البابطين على دوره في إثراء الثقافة العربية ودعم مسيرتها لا سيما الشعرية منها كما كرم المهرجان رجل الأعمال الكويتي جواد بوخمسين لدعمه الوحدة والسيادة المغربية على أقاليمه في الصحراء.

معرض «الشارقة الدولي للكتاب» يستقطب 1650 عارضاً من 60 دولة في دورته الـ 36

تنطلق اليوم الأربعاء بمركز إكسبو الشارقة، فعاليات الدورة الـ 36 لمعرض الشارقة الدولى للكتاب، بمشاركة 1650 دار نشر من 60 دولة، تعرض أكثر من 1.5 مليون عنوان، بالإضافة إلى استضافة 393 كاتبًا ومثقفًا من 48 دولة، ويحيون أكثر من 2600 فعالية، تتواصل على مدى 11 يومًا، وذلك تحت شعار «شغفنا فى حب الكلمة المقروءة».
ويستضيف المعرض قائمة من كبار الشخصيات الذين يثرون فعاليات المعرض، بمؤلفاتهم، ورؤاهم، وأطروحاتهم الثقافية، أبرزهم: الفنان السورى العالمى غسّان مسعود، والروائى الجزائرى واسينى الأعرج، والشاعر والروائى الفلسطينى إبراهيم نصر الله، والكاتب السعودى عبده خال، والروائى والقاصّ الأردنى جمال ناجي، والشاعر والكاتب العُمانى سيف الرحبي، والكاتب الكويتى الدكتور طالب الرفاعي، والروائى المصرى أحمد مراد، والروائى الكويتى سعود السنعوسي، والروائى السعودى الدكتور محمد حسن علوان، والناقدة المصرية الدكتورة ثريا العسيلي، والكاتبة الليبية نجوى بن شتوان، والروائى المغربى عبدالكريم جويطي، والروائى العراقى سنان أنطوان، والروائى التونسى كمال الرياحي.
وتضم قائمة ضيوف المعرض، فى دورته لهذا العام، ستة روائيين أمريكيين ممن حازوا العديد من الجوائز، وتصدرت كتبهم قائمة الكتب الأكثر مبيعاً، من بينهم الكاتب بيتر ليرانغيس، مؤلف الكتب الأكثر مبيعاً لفئة الأطفال واليافعين، والحائز على العديد من الجوائز العالمية المرموقة، حيث ألف أكثر من 170 كتاباً، بيعت منها أكثر من ستة ملايين نسخة، وترجمت إلى 33 لغة.
 كما تضم القائمة الروائية والبروفسورة الأمريكية تيارا جونز التى ألفت أربع روايات، من بينها “زواج أمريكى” و “السنونو الفضى” الذى حاز على المركز الأول فى قائمة “الإندى نيكست بيك” فى عام 2011، إضافة إلى الروائية فكتوريا كريستوفر مورا ى، والتى قامت بنفسها بنشر روايتها الأولى التى تصدرت قائمة الكتب الأكثر مبيعاً لمدة تسعة أشهر.
مجلة البابطين الثقافية الالكترونية
%d مدونون معجبون بهذه: